أبلغت إدارة نادي الوحدة الهيئة العامة للرياضة بتحديد يوم الخامس عشر من شهر شعبان القادم، موعدا لإقامة الجمعية العمومية لانتخاب مجلس إدارة يقود دفة النادي لمدة 4 سنوات قادمة، وتنتظر إدارة النادي في الوقت الحالي رد هيئة الرياضة حيال الموعد الذي تم تحديده، وقد طالبت الجماهير الوحداوية بضرورة عقد العمومية قبل شهر رمضان القادم، من أجل أن تتمكن الإدارة القادمة من إيجاد حلول لمشكلات النادي المستعصية في غرفة فض المنازعات واتحاد الفيفا وفي دائرة القضاء في مكة المكرمة قبل انطلاقة الموسم القادم.
من جانبه، قال رئيس النادي المكلف السفير محمد طيب «إن تحديد يوم الخامس عشر من شعبان القادم موعد لإقامة الجمعية العمومية لانتخاب مجلس إدارة للنادي يأتي بعد انتهاء منافسات الموسم بأسبوع ويعتبر موعدا مناسبا لكافة القوى الوحداوية لتشكيل مجلس إدارة قوي يمتلك المال والفكر ويكون لديه وقت كاف للتحضير للموسم القادم والاطلاع عن قرب عن مشكلات النادي المختلفة وحاجات المرحلة القادمة، ويقوم بحلها حسب أهميتها، خصوصا أن الوضع الحالي يتطلب وقفة كافة محبي الكيان مع النادي، فمنذ استلامي لرئاسة المجلس المكلف فتحت كل قنوات الاتصال مع كافة القوى المكية ولكن مع الأسف لم يكن هناك دعم مادي يساهم بشكل جذري في جميع المشكلات التي استطاعت إدارتي عبر علاقاتها مع بعض الأصدقاء في حل غالبية القضايا التي كانت تشكل خطرا محدقا لمستقبل نادينا تجاوزنا مرحلة الخطورة، واضطررت لأستلف من أصدقائي من أجل توفير إعاشات ألعاب النادي ومكافأة الفريق الأول، وكل ما أتمناه من محبي النادي الدعاء له بتحقيق المزيد من الانتصارات في المباريات القادمة لكي يعود فريقنا إلى مكانه الطبيعي في الدوري السعودي للمحترفين، ونحن الآن بحاجة إلى دعاء كل الجماهير الوحداوية من أجل أن يتحقق حلم الصعود لدوري الكبار».
من جانبه، قال رئيس النادي المكلف السفير محمد طيب «إن تحديد يوم الخامس عشر من شعبان القادم موعد لإقامة الجمعية العمومية لانتخاب مجلس إدارة للنادي يأتي بعد انتهاء منافسات الموسم بأسبوع ويعتبر موعدا مناسبا لكافة القوى الوحداوية لتشكيل مجلس إدارة قوي يمتلك المال والفكر ويكون لديه وقت كاف للتحضير للموسم القادم والاطلاع عن قرب عن مشكلات النادي المختلفة وحاجات المرحلة القادمة، ويقوم بحلها حسب أهميتها، خصوصا أن الوضع الحالي يتطلب وقفة كافة محبي الكيان مع النادي، فمنذ استلامي لرئاسة المجلس المكلف فتحت كل قنوات الاتصال مع كافة القوى المكية ولكن مع الأسف لم يكن هناك دعم مادي يساهم بشكل جذري في جميع المشكلات التي استطاعت إدارتي عبر علاقاتها مع بعض الأصدقاء في حل غالبية القضايا التي كانت تشكل خطرا محدقا لمستقبل نادينا تجاوزنا مرحلة الخطورة، واضطررت لأستلف من أصدقائي من أجل توفير إعاشات ألعاب النادي ومكافأة الفريق الأول، وكل ما أتمناه من محبي النادي الدعاء له بتحقيق المزيد من الانتصارات في المباريات القادمة لكي يعود فريقنا إلى مكانه الطبيعي في الدوري السعودي للمحترفين، ونحن الآن بحاجة إلى دعاء كل الجماهير الوحداوية من أجل أن يتحقق حلم الصعود لدوري الكبار».